العدد 74 - حتى باب الدار | ||||||||||||||
مجدداً تعود الى التداول فكرة تدريب الطلاب في المدارس على معرفة مفاهيم السياسة والديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل الحزبي، وسوف يكون لهذه الخطوات أثر كبير على يوميات الطلبة في مدارسهم: - علامة ابنك بالأحزاب ممتازة لكنه بحقوق الإنسان «متيّس». - أستاذ.. أسئلة الديمقراطية تعتمد على البصم أم على الفهم؟. - الأسئلة سهلة لكني خربشت بين الديمقراطية والدكتاتورية. - أسئلة الدستور تكون عدّد أم اشرح.. أستاذ؟. - اليوم عندي تسميع حقوق مرأة. - أستاذ في فرق بين السياسة والمسايسة؟. - النقطة ممحية، بدل ما اعرّف الشغب عرّفت الشعب. - أجب بنعم أو لا : هل يجوز أن تشترك بمظاهرة وظهرك مكشوف؟. - أمس طفت الكهرباء ولم أتمكن من قراءة درس حركة «التنوير».. - لم اسألك عن حقوقك.. سألتك عن حقوق الإنسان. - أعرب ما يلي: «تكنوقراط عَبلاط». - شفّيت سؤال الشفافية شف عن الجالس قدامي. - كل ما يحكي الأستاذ عن «عضو» الحزب أفرط من الضحك. - يا حمار.. كم مرة لازم أعيد درس حقوق الإنسان حتى تفهمه؟. - أستاذ.. درس القومية العربية محذوف؟. - عرف ما تحته «خط أحمر» في الجمل التالية. - أستاذ.. الظروف الراهنة السنة الماضية ظلت راهنة هذه السنة؟. |
|
|||||||||||||