العدد 67 - اعلامي | ||||||||||||||
“النهار” تطلق قناة فيديو أطلقت صحيفة “النهار” اللبنانية قناة فيديو على شبكة الإنترنت لغرض “توفير صحافة نوعية ممتعة ومفيدة” لجمهورها في لبنان، واختارت الصحيفة موقع “يوتيوب” لمشاركة مقاطع الفيديو لنشر مقاطع الفيديو الإخبارية الخاصة بها، وعينت الصحيفة فريقاً يتألف من ثلاثة أعضاء لإنتاج مقطعي فيديو كل يوم، وذلك وفق شبكة الصحافة العربية، وستنشر قناة “النهار” على “يوتيوب” مواد تتعلق بالشباب وقصصاً من الحياة العادية للناس في بيروت، إضافة إلى إجراء مقابلات تلفزيونية مع كُتّاب العمود الرائدين والذين يكتبون لصالح الصحيفة، لغرض مناقشة أهم النقاط التي يتطرقون إليها في مقالاتهم التي تنشر في الصحيفة. كلية إعلام في الموصل يفتتح مطلع العام الدراسي المقبل كلية للإعلام في مدينة الموصل في شمال العراق، إحدى أكبر المدن العراقية. وتعد الكلية الجديدة التي ستفتتح في جامعة الحدباء الأهلية الأولى من نوعها في محافظة نينوى، ستفتت الكلية برعاية ودعم وتمويل الإعلامي العراقي سعد البزاز، مؤسس صحيفة «الزمان » الدولية المستقلة ورئيس مجموعة «الإعلام العراقي المستقل ،» وستشمل أربعة أقسام هي: الصحافة، الإعلام،التلفزيون والسينما، وذلك وفق ما نشرته صحيفة «الزمان .»
اعتقال مدير تحرير “الواحة” الجزائرية اعتقل مدير تحرير أسبوعية «الواحة » الجزائرية نجّار حاج داود جنوب الجزائر الأسبوع الماضي، من مقر الصحيفة وتم إيداعه السجن، على خلفية دعوى قضائية بتهمة القذف. وتعود وقائع القضيّة إلى العام 2005 إثر دعوى رفعتها موظّفة حكومية بمحافظة «غرداية » الصحراوية ) 500 كلم جنوب العاصمة( ضدّ نجّار حاج داود، وقضت المحكمة يوم 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2005 بحبسه 6 أشهر نافذة، وهو الحكم الذي أيّدته محكمة الاستئناف، ولجأ نجار إلى محكمة النقض لكنّ المحكمة العليا رفضت طلبه، وأعادت ملفه إلى محكمة «غرداية » التي أصدرت يوم 2 آذار/مارس الجاري قرارها بتأكيد حكم الحبس الصادر العام 2005 . وكان نجار حاج داود هدفاً لملاحقات يقف وراءها موظّفون محلّيون في محافظة غرداية أزعجتهم تقارير صحفية نشرتها صحيفة «الواحة » وكشفت فيها عن ملفات سوء تصرّف وفساد واستغلال نفوذ، وفق منظمة مراسلون بلا حدود. وأصدر نجار حاج داود العام 2005 كتاباً نقدياً عن الصحافة الجزائرية، يصف فيه المناخ الخطير الذي تعمل فيه الصحافة الجزائرية في ظلّ الضغوط والتهديدات بمختلف الأشكال، ويقوم الصحفيون الجزائريون بتوقيع عريضة للمطالبة بإطلاق سراحه ووقف الملاحقات القضائية في حقه.
أحكام بحق “الأحرار” المصرية أصدرت محكمة جنح حدائق القبة، حكماً بحق صلاح قبضايا، رئيس مجلس إدارة جريدة الأحرار، وعصام كامل مدير التحرير، وعلاء شبل الصحفي بالجريدة، حكما غيابيا بالحبس لمدة شهر وكفالة 100 جنيه لكل منهما وسداد مبلغ 501 جنيه على سبيل التعويض المؤقت، والمرفوعة من قبل الهيئة العامة للتأمين الصحي. وتعود وقائع القضية الى العشرين من تشرين الثاني/نوفمبر 2008 ، حيث نشرت الجريدة خبراً بعنوان: «بلاغ للنائب العام ضد وزير الصحة ومدير التأمين الصحي بالغربية »، يتهم فيه والد الطفل محمود حمادة 4« سنوات » المسؤولين في التأمين الصحي بالغربية بالإهمال الطبي وإصابة طفله الوحيد بالإعاقة الذهنية وفقدان الحواس، وهو ما دعا الهيئة لتقديم جنحة مباشرة ضد المذكورين ب «البلاغ الكاذب » حيث لم يحضر أحد من المذكورين وقائع الجلسات، و تم إصدار حكم غيابي بحقهما.
اشتراط بأن تكون 50 في المئة من الأخبار إيجابية وافق مجلس الشيوخ الروماني الأسبوع الماضي، على مشروع قانون يلزم محطات الإذاعة والتلفزيون ببث الأخبار الإيجابية والسلبية « بالقدر نفسه ،» حسب تقرير للفدرالية الدولية للصحفيين، ومراسلون بلا حدود، ووكالة مراقبة إعلام رومانيا، فقد مرر مجلس الشيوخ الروماني بالإجماع مشروع القانون المقدم من السناتور غورغ فونار عن حزب رومانيا الكبرى ولوان غيز نائب الحزب القومي الليبرالي، ووفقاً للقانون، يجب أن تذاع الأخبار الإيجابية والسلبية «بالتساوي » «لتحسين المناخ العام وإتاحة الفرصة أمام الجمهور لتكوين رؤية متوازنة نفسياً وانفعالياً للحياة اليومية ». القانون خلا من أي إشارة لمعايير تقسيم الأخبار إلى إيجابية وسلبية. وقالت الفدرالية الأوروبية للصحفيين، وهي جماعة إقليمية تابعة للفدرالية الدولية للصحفيين، «من الصعب على المرء أن يجد شيئا أكثر عبثية من مشروع قانون للأخبار الطيبة والأخبار السيئة (...) إن هذا تدخل سياسي سافر في التحرير الصحفي، لا يمكننا أن نفهم دوافع هذا القانون، وندعو الرئيس إلى الاعتراض عليه »، وتشير الفدرالية إلى ان الصحفيين الرومانيين يتعرضون لضغوط متواصلة، بدءا بالاعتداءات اللفظية من جانب السياسيين والتخطيط لحبس الصحفيين الذين ينشرون التسجيلات الصوتية أو المرئية دون الحصول على موافقة، وانتهاء بالاتهامات بالسب والقذف ومحاولة إلغاء قوانين التزود المعلومات. |
|
|||||||||||||