العدد 49 - اعلامي | ||||||||||||||
اللويبدة" إلى الأسواق قريبا قضى ديوان تفسير القوانين، بقانونية ترخيص مجلة اللويبدة، وفق ما ابلغ به رئيس الوزراء نادر الذهبي الزميل باسم سكجها ناشر ورئيس تحرير المجلة. رد الديوان حسم جدلاً بين إدارة المجلة ودائرة المطبوعات والنشر ما أوقف "اللويبدة" عن الصدور أربعة أعداد. وكانت "اللويبدة" توقفت عن الصدور بناء على طلب دائرة المطبوعات والنشر، التي قامت بإبلاغ المطابع بعدم طباعتها، استناداً الى ما قالت إنّه وجهة النظر القانونية السليمة، وأعلنت "اللويبدة" فور ورود رد ديوان تفسير القوانين أنّها ستستأنف الصدور قريباً بعد إستكمال الترتيبات بعدد ممتاز. ** رفض عضوية.. وإضراب عن الطعام في مصر أثار قرار لجنة القيد في نقابة الصحفيين المصريين باستبعاد 96 صحفي من صحف حزبية ومستقلة، من الانضمام للنقابة، حالة غليان في الجسم الصحفي المصري، فنتيجة للقرار، بدأ صحفيو صحيفتي «البديل» و»الدستور» إضرابا عن الطعام، معتبرين ان استبعادهم جاء نتيجة لحسابات سياسية وتدخلات أمنية، وأُدخل خمسة منهم للمستشفى، بعد تدهور حالتهم الصحية. وأعلن 14 صحفيا من الصحيفتين وصحفية أخرى من « الغد» إضرابهم عن الطعام واعتصامهم بمقر نقابة الصحفيين، الأسبوع الماضي احتجاجا على رفض لجنة القيد قبولهم، رغم كونهم يمارسون المهنة وأوراقهم مكتملة. ** مقتل صحفي عراقي في كركوك قتل الصحفي العراقي المستقل ديار عباس أحمد، مراسل موقع آي أيراك الإخباري رميا بالرصاص بكركوك، وفق لجنة حماية الصحفيين. الصحفي الذي كان سائرا في أحد شوارع وسط كركوك مع أحد أصدقائه الأسبوع الماضي أطلق مجهولون عليه ست رصاصات على رأسه وصدره، وقد أعلن عن وفاته في موقع الحادث. وقتل 153 صحفيا آخرين في العراق لأسباب تتعلق بعملهم منذ بداية غزو البلاد على يد الولايات المتحدة في مارس 2003. وقد قتل أربعة منهم بكركوك. ** "لورينت لو جور" اللبنانية بحلة جديدة في ثاني تغيير تشهده صحيفة «لورينت لو جور» اليومية اللبنانية الناطقة بالفرنسية خلال عشرة أعوام خرجت الصحيفة الأسبوع الماضي بحلة جديدة. يبرر الكسندر مدوّر، «مصمّم المعلومات»، الذي قام بتصميم الشكل الجديد، الأسباب التي دفعت إلى تغيير تصميم الصحيفة، بالقول: «في الأساس، أردنا تبديل الحجم لكونه كبيرا جدا بالمقارنة مع حجم الصحف الدولية»، التي تميل إلى اعتماد حجم «التابلويد» المصغّر في حين تستخدم معظم الصحف الصادرة في لبنان الحجم العريض. ويضيف أن «تغيير الحجم كان يعني، بالطبع، تغيير ماكنات الطباعة. ويوضح الكسندر مدوّر أن الحجم الصغير للصحيفة هو «أنسب عمليا لأغراض الإعلان ولإعادة توزيع المضامين داخل الصحيفة: زد عدد الصفحات وستزيد فرص الإعلان، علاوة على توسيع فرصة تقديم مواضيع أكثر». غير أن تغيير حجم لورينت لو جور بدا مسألة في غاية الصعوبة، ولذلك وقع الإختيار في النهاية على تغيير التصميم فقط. يقول الكسندر مدّور إن هذا التغيير «كان فرصة مواتية لمدّ طاقة جديدة في كلّ أوصال الصحيفة»، مضيفا أنه حتى فريق التحرير نفسه شهد تغييرا في بعض تقاليد عمله. |
|
|||||||||||||