العدد 48 - اعلامي | ||||||||||||||
"الظفرة" قناة غنائية جدية تبحث عن المواهب تحت شعار "الموسيقى الراقية"، أعلن في بيروت الأسبوع الماضي عن إطلاق محطة "الظفرة" الموسيقية الجديدة، التي يمتلكها مساهمون إماراتيون، ومقرّها "أبو ظبي". المدير لعام للقناة الجديدة التي انضمت لعشرات القنوات التلفزيونية روبير ميخائيل، قال: إن قناة «الظفرة» لن تقتصر على الجانب الموسيقي، بل تتعداه لتأسيس شركة إنتاج تهتم برعاية المواهب ا الجديدة، فضلاً عن إمكانية استقطابها نجوماً معروفين في ساحة الغناء. مشدداً على أن القناة لن تعرض «كليبات غنائية» دون المستوى، بل ستختار بعناية كل ما يعرض عبر شاشتها بعيداً عن الابتذال، وهي السياسة ذاتها التي تحكم شركة الإنتاج، وذلك بتبني مواهب حقيقية. بدأت القناة بثها التجريبي منذ عدة أسابيع على قمري «النايل سات» و«عرب سات». وستعمل القناة وفق مديرها العام على تنفيذ برامج فنية ذات مستوى مميز وراق يراعي الذوق العام. ** إطلاق مركز الدوحة لحرية الإعلام أطلق الناشط الفرنسي في مجال الدفاع عن الحريات الصحفية روبير مينار "مركز الدوحة لحرية الإعلام" الذي حدد أهدافه بالعمل على حماية الصحفيين في إنحاء العالم كافة. وتابع مينار الذي استقال من رئاسة منظمة "مراسلون بلا حدود" للتفرغ لعمله الجديد في الدوحة، إن المركز "سيهتم بحماية الصحفيين في جهات العالم الأربع، وليس فقط بصحفيي المنطقة".وقال رئيس الحكومة الفرنسية السابق دومينيك دوفيلبان عضو مجلس الادارة، إن من مهام مركز الدوحة لحرية الإعلام هو "الدفاع عن كل من يخدمون الإعلام، وأيضاً إطلاق حوار بين إعلاميي الجنوب والشمال". ويتكون مجلس إدارة المركز من 20 عضواً، جميعهم من كبار الساسة والمفكرين من القارات الخمس، من بينهم إضافة إلى دو فيلبان الكاتب البرازيلي باولو كويلو، والوزير البرتغالي السابق جوزي لويس أرنو، والصحفي الأميركي ايثان برونر، ووزير الخارجية الإسباني ميغيل انخيل موراتينوس. ومن الشخصيات العربية المشاركة في المجلس الوزير اللبناني السابق غسان سلامة، والمفكر السوري برهان غليون، والناشر الكويتي جاسم بودي. ويترأس مجلس إدارة المركز الشيخ حمد بن ثامر رئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة. ويعد مركز الدوحة لحرية الإعلام ثمرة للتعاون بين منظمة مراسلون بلا حدود، ومؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع. واستقبل المركز الجديد في دار ضيافته أولى حالاته، وهي الإعلامية الأفغانية الشابة نيولوفار حبيبي، التي سبق لها أن تعرضت لمحاولتي اغتيال، لعملها كمذيعة بتلفزيون هراة غرب افغانستان. ** الأمر بالمعروف السعودية تشكو يومية «الوطن» تقدم أعضاء من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر السعودية، بشكوى ضد صحيفة «الوطن» السعودية، وضد محررها الذي تابع تفاصيل قضية مطاردة سيارة شاب وتحطيمها، التي حدثت مطلع الأسبوع الماضي في أحد أحياء العاصمة السعودية الرياض، ونشر الحادثة بالصور، التي تظهر سيارة أحد الشبان وهي محطمة كليا، إضافة إلى عدد من السيارات الأخرى، التي تضررت هي الأخرى من جراء المطاردة. وجاءت الشكوى عبر خطاب، لرئيس الهيئة، بطلب التحقيق مع الصحفي حول ما أسماه الأعضاء المتورطين بـ«الكذب»، وذلك من خلال نفيهم للمطاردة، وكذلك للضرب الذي تعرض له الشاب، وعدم حدوث ذلك، وهذا ما يخالف لقطات الفيديو التي انتشرت في منتديات الإنترنت أو الصور التي نشرتها الصحيفة. واتهم أعضاء الهيئة الصحفي بإساءة الأدب لهم في الهاتف حين اتصل بهم للاستفسار عما حدث بعد وقوع الحادثة مباشرة، وطالبوا الرئاسة بالتحقيق معه. فيما أكد مسؤولو الصحيفة توثقهم مما ينشروه على صفحاتها. ** بمناسبة يوم المكفوفين صحف ألمانية تصدر بلغة «برايل» بمناسبة الاحتفال بيوم العصا البيضاء العالمي للمكفوفين،الذي صادف الأربعاء 15 تشرين الأول/أكتوبر، أصدرت صحف ومجلات ألمانية مرموقة مطبوعاتها في مجلة مشتركة مكتوبة بطريقة «برايل»، التي يستخدمها المكفوفون. شاركت في الإصدار الخاص 20 مجلة وصحيفة ألمانية، من بينها مجلة «شتيرن» والصحيفة الأسبوعية «دي تسايت». وسيتم إنتاج المجلة الجديدة في مطبعة المكفوفين التابعة للمكتبة المركزية الألمانية في مدينة لايبتزيغ شرقي ألمانيا. وستصدر المجلة كل أسبوعين في طبعة من 500 نسخة، كما سيتم توصيلها للمنازل حسب الطلب. يمكن للراغبين خارج ألمانيا الحصول على نسخة من هذه المجلة أذا طلبوها من مطبوعات المكفوفين. تجدر الإشارة إلى أنه يتم الاحتفال بيوم العصا البيضاء سنوياً منذ منتصف تشرين الأول/ أكتوبر منذ العام 1964. وتدعو الحكومات والمنظمات المعنية بشؤون المعوقين في هذا اليوم إلى مراعاة المكفوفين وأصحاب الإعاقة البصرية البالغ عددهم أكثر من خمسين مليون شخص في العالم حسب تقديرات منظمة الصحة العالمية (WHO). ** حجب موقع "صوت المرأة " حجبت هيئة الاتصالات السعودية موقع "صوت المرأة السعودية" المعني بشؤون المرأة في المملكة واستنكر الموقع تعرضه للحجب، معرباً عن أسفه من ممارسة هيئة الاتصال "لدور لا يليق بها كجهة مسؤولة عن توفير المعرفة والانفتاح على العالم". وأهابت إدارة الموقع بهيئة حقوق الإنسان والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في السعودية، والمهتمين بالشأن العام وحقوق الإنسان، وبأعضاء وزوار الموقع كافة الاحتجاج على الحجب غير المبرر. |
|
|||||||||||||