منبر "الرأي" صحيفة إلكترونية

أطلقت المؤسسة الصحفية الأردنية «الرَّأيْ» صحيفة منبر الرأي الإلكترونية manbaralrai.com كصحيفة شاملة، تتجاوز في تغطيتها البعد المحلي، إلى الفضاء العربي والعالمي وبحيث تكون صحيفة متطورة مهنياً وتقنياً. الكلمة الافتتاحية للموقع الجديد جاء فيها أن أسرة التحرير" لن تقبل بأقل من النجاح لهذه الصحيفة، بحيث لا تكون موقعاً عادياً، وإنما صحيفة متطورة، تنضم إلى مطبوعات المؤسسة الأخرى، التي حققت نجاحات كبيرة، واحتلت مواقع الصدارة ليس في الأردن فقط، وإنما في العالم العربي". دوأكدت الافتتاحية أن منبر الرأي ستكون استجابة للتطورات التكنولوجية التي يشهدها العالم، وفي مقدمتها عامل السرعة في تقديم الخدمة الإعلامية والصحفية، وأحد الأذرع المتطورة والمتقدمة لصحيفة "الرَّأيْ".

تخفيف الحظر على الإنترنت في تونس 

أعادت الحكومة التونسية بطاقة هوية الصحفي، الحر سليم بو خضير التي كانت الشرطة قد صادرتها عقب توقيفه في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.. ورفعت الحكومة الحظر عن موقع الشبكات الاجتماعية "فيس بوك" الذي كان محجوبا منذ 24 آب/أغسطس الماضي. لكن موقعي تبادل الفيديو، يو تيوب وديلي موشن، محجوبان حتى الآن.

مقتل مالك موقع إخباري روسي  

 أصيب مالك موقع إخباري معارض من منطقة إنجوشيتيا الروسية برصاصة قاتلة بعد قليل من اعتقاله على يد الشرطة، حسب مؤسسة جلاسنوست للدفاع، وكان ماجوميد يفلوييف، مالك موقع http://www.Ingushetiya.ru الإخباري، معارضا معلنا لإدارة المنطقة التي تحظى بدعم الكريملين، واتهمها بسحق المعارضة وحرية التعبير. ويعد موقعه أحد أهم المصادر الإخبارية غير الحكومية في جمهورية إنجوشيتيا ذات الحكم الذاتي، وينتقد القوات المحلية نقدا لاذعا. تبعا للجنة حماية الصحفيين، قالت الشرطة إن يفلوييف أصيب "عن طريق الخطأ" عندما اندفع باتجاه مسدس أحد الضباط الذين تولوا توقيفه. لكن المعارض ماجومد هزبييف، الذي كان قد ذهب إلى المطار لاستقباله، أصر على أن عملاء الحكومة أطلقوا عليه النار عن قصد أثناء تواجده في سيارتهم. تعتبر إنجوشيتيا منطقة فقيرة وتسكنها أغلبية مسلمة بشمال القوقاز، روسيا، على الحدود مع الشيشان. ويواجه الرئيس تمردا محدودا يشنه المقاتلون الإسلاميون.

مقتل صحفي محتجز لدى طالبان

قُتل صحفي محتجز لدى طالبان في غارة جوية على مخابئ المقاتلين بوادي سوات بباكستان في الأسبوع الماضي، وفق مؤسسة الصحافة الباكستانية. وكان عبد العزيز شاهين، الصحفي بصحيفتي "آزادي" و"خبركار" اليوميتين المحليتين بسوات، الإقليم الحدودي شمال غرب البلاد، ضمن 25 شخصا لقوا مصرعهم إثر غارة جوية شنتها قوات الحكومة على مخبأ حركة طالبان الذي كان محتجزا به. ذهب شاهين إلى سوات بحثا عن المسؤولين عن إضرام النار بسيارته قبلها بأسبوع.وقد اختطفت طالبان شاهين واحتجز في سجن خاص، لأن الحركة كانت ساخطة على تقارير كتبها عن أنشطتها.

حظر التجول يقيد الإعلام الكشميري

 شهدت سريناجار، أهم مدن ولاية جمو وكشمير، شمال الهند، تعتيما إعلاميا شبه تام في الأسبوع الماضي. وتم رفع حظر التجول بعد تسعة أيام من بدايته في بداية شهر رمضان، بيد ان السلطات الهندية تستمر في حظر تجمع أي مجموعة أكبر من 4 أشخاص. وشهدت المنطقة ذات الأغلبية المسلمة تصاعد التظاهرات ضد الهند منذ وعدت الحكومة المحلية بتخصيص قطعة أرض متنازع عليها لإقامة مقام هندوسي. وفرض حظر التجول عشية مسيرة انفصالية وبعد قيام قوات الأمن بإطلاق النار على المتظاهرين. منع حظر التجول الصحفيين من الذهاب للعمل وحال دون وصول صحف ريناجار إلى أكشاك الصحف لعدة أيام، حسبما نقلت لجنة حماية الصحفيين. وتبعا للجنة فقد تلقى التلفاز المحلي أمرا بوقف بث البرامج الإخبارية.

تحرك من أجل الإفراج عن صحفيين بورميين

وجهت جماعة تحرك بورما، التي تتكون من 22 منظمة مدنية نداءا للجهات الدولية بممارسة الضغوط من أجل الإفراج عن المعارضين البورميين المحتجزين حاليا بناء على تهم "ملفقة" قدمها ضدهم المجلس العسكري البورمي.  ففي حزيران/يونيو، تم توقيف الصحفي زاو ثت هتوه والممثل والناشط الشهير زارجنار بعد اشتراكهما في جهود الإغاثة الخاصة لمساعدة ضحايا الإعصار نرجس، الذي ضرب بورما في أيار/مايو. وفي 15 أغسطس، اتهم كلاهما مع 7 نشطاء ومعارضين آخرين بمجموعة من الجرائم المزعومة.  يقول روبي الأمباي، المدير التنفيذي لاتحاد صحافة جنوب شرق آسيا، "من الواضح أن الحكومة تهدف إلى إسكات زارجنار وزاو ثت هتوه. إن هذا هو السبب الحقيقي لتوقيفهما ومحاكمتهما."  وكان كلاهما قد تحدث عن المعاناة التي تشهدها بورما بسبب الإعصار. وهما يواجهان تهما بخرق قانون التجمع غير القانوني .