1. الصنبور الذي يسرب الماء يهدر (7) غالونات يومياً" على الأقل. وهو ما يشكل 10بالمئة من حصة الفرد من مياه الشرب يومياً. لذلك لا بد من إصلاح أي تسرب للمياه ضمن المنزل بأقصى سرعة

2. استعمال الخلاطات، والصنبور بطيء الإغلاق يؤدي إلى هدر حوالي 30 بالمئة من كمية المياه المستهلكة مابين فتح الصنبور، وإغلاقه عند انتهاء الحاجة للمياه.

3. استخدام الغسالات الحديثة يؤدي إلى توفير في استهلاك المياه، حيث تستهلك الغسالات القديمة على الأقل 100 لتر، بينما الحديثة تستهلك 25 لترا، كما أنها مزودة ببرامج "نصف غسلة" عند استخدام نصف سعتها مما يوفر 15 لتراً.

4. استخدام السيفون الحديث في المنزل بدلاً من القديم الذي يستهلك 15 لتراً بينما الحديث يستهلك 6 لترات.

5. استعمال الدوش عند الاستحمام يستهلك تقريباً (20 لتراً)، بينما يستهلك البانيو ما يزيد عن (140 لتراً).

6. استخدام كأس عند تنظيف الأسنان يوفر كميات كبيرة من المياه دون أن تشعر. إذ غالبا ما تترك الحنفية مفتوحة أثناء تنظيف الأسنان، وبذلك تهدر كمية لا تقل عن عشرة غالونات، بينما يكفي لتنظيف الأسنان نصف غالون.

7. استخدام (سطل) عند غسل السيارة وعدم استخدام خرطوم المياه، لأن الخرطوم يستهلك حوالي 300 لتر في كل مرة.

8. غسل أرض منزل بمساحة 100 م2 بواسطة الخرطوم يحتاج 90 لتراً على الأقل، بينما يحتاج للمسح العادي 18 لتراً.

9. ترك الحنفية مفتوحة والانشغال بعمل آخر يؤدي إلى هدر المياه دون فائدة، كأن تترك ربة المنزل المياه مفتوحة أثناء قيامها بأعمال المطبخ والانشغال بالرد على الهاتف أو استقبال الضيوف أو التحدث مع شخص آخر دون الانتباه إلى حنفية المياه التي تهدر المياه، ما قد يؤدي، بالتالي، إلى نضوب المياه من خزان مياه المنزل، وانقطاعها ريثما يتم ضخها بالدور المقبل، أو تأمين صهريج مياه جديد.

10. زراعة النباتات التي تتحمل الجفاف في حديقة المنزل واختيار نباتات الزينة بعناية؛ كالصبار، والنباتات الطبية كالزعتر والشيح والميرمية وغيرها من الأصناف التي تتحمل الجفاف.