العدد 21 - حتى باب الدار
 

هناك موجة جديدة حفريات بحثاً عن النفط في الأردن.

قصة النفط الأردني قديمة، وقد تشكلت حولها ثقافة شعبية تقول ان النفط موجود ولكنـ «هم» لا يريدون أن aqيخرجوه، وليس من المعقول ان تستثنى الأرض الأردنية من النفط دوناً عن المناطق المحيطة، وتجد من يقول أن اليهود والأميركان لا يسمحون بنفط في الأردن وغير ذلك من الأساطير النفطية الأردنية المعاصرة، ومؤخراً وصلت الأمور الى درجة كادت فيها الحكومة أن تقسم أغلظ الأيمان أنه لا يوجد نفط.

هذه المرة، نقترح على الحكومة تنظيم رحلات شعبية وليس فقط صحفية، وذلك مثلاً على سبيل «السياحة النفطية» إلى مواقع الحفر، وتمكين من يرغب من النظر بعينيه الى عمق الآبار المحفورة ،والدخول إذا أراد «على عاتقه» ليرى إن كان هناك نفط أم لا. وهي أيضاً مناسبة لتقديم اقتراح برغبة لصياغة دعاء خاص بـ«الاستنفاط».

دعاء “استنفاط”
 
10-Apr-2008
 
العدد 21