العدد 17 - اعلامي | ||||||||||||||
بي بي سي العربية انطلقت الثلاثاء الماضي انطلقت القناة التلفزيونية الجديدة التابعة لخدمة هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) العربية يوم الثلاثاء الماضي، وبذلك انضمت إلى سلسلة من الفضائيات الإخبارية، أطلقتها دول غير عربية في السنوات الأخيرة بدأت بقناة "الحرة" الأميركية عام 2003، ثم قناة "روسيا اليوم" و"فرنسا 24" وتلفزيون (DW) الألماني . دشنت المحطة بثها بمؤتمر صحفي لنايجل تشابمان مدير خدمة "بي.بي.سي" الدولية، وريتشارد سامبروك مدير قطاع الأخبار الدولية، وحسام السكري مدير القسم العربي، وصلاح نجم ـ مدير الأخبار في "بي.بي.سي" العربية. بث القناة الإخبارية الجديدة بدأ بـ12 ساعة يوميا. في اليوم الأول عرضت البي. بي. سي حلقة من الأردن لبرنامجها المعروف (لجنة تقصي الحقائق) أدارها المذيعة السابقة في "أم.بي.سي" لينا مشربش كما تم تصوير حلقة في لبنان عن أسرار معركة نهر البارد وفي المغرب عن تعاطي المخدرات وأخرى في السودان عن دارفور والجنجاويد.كما ضم كادر القناة المذيع السابق في قناة "العربية" عثمان آي فرح، ومراسل قناة "العربية" في لندن طوني خوري، الذي سيعود لتقديم النشرات، كما كان يفعل في نشرات "الحياة" ال.بي.سي حين كانت تقدم من لندن عام 2003، إضافة إلى مراسلة "العربية" السابقة هديل وهدان. كان مشروع قناة "بي.بي.سي" العربية أعلن عنه لأول مرة في عام 2005، وكان يفترض أن تنطلق القناة في 2007، فتأجل الإطلاق إلى بدايات 2008. **
أول موقع أميركي للأخبار العاجلة خلال شهور أوكلت شركة مشاريع الأخبار العالمية المتحدة للصحفي، فيليب أس بالبوني، إنشاء أول موقع أميركي مكرس خصيصاً للأخبار العالمية والأخبار العاجلة. الموقع من المرتقب أن يبدأ عمله خلال الشهور المقبلة، وقد اعتمد مراسلون له في 70 بلداً. سيركز الموقع على تغطية البلدان التي أهملتها الصحافة الأميركية. ويعرض منتديات للمناقشة وتقارير اجتماعية تعالج القضايا العالمية الرئيسية. **
كيفية إنشاء موقع إلكتروني وجه المركز الدولي للصحفيين دعوة للإعلاميين العرب للمشاركة بدورة تدريب صحفي عبر شبكة الإنترنت حول إنشاء المواقع الإخبارية. تعقد الدورة التدريبية المجانية عبر الإنترنت في الفترة من 1 نيسان/أبريل ولغاية 13 أيار/مايو، ويشرف عليها مؤسس إذاعة عمان نت (راديو البلد) داود كتاب. يتلقى المشاركون في الدورة العديد من الخبرات، ومنها وضع الخطة والأهداف للموقع الإخباري، وإنشاء قاعدة بيانات للموقع الإلكتروني. وجعل الموقع الإلكتروني ذا مصداقية عالية، وكيفية استخدام الصورة والفيديو والملفات الصوتية لتدعيم الخبر الصحفي، وإشراك القراء بالموقع الإلكتروني، وإنشاء المدونات واستخدامها،»، وفهم العناصر الأساسية لتصميم المواقع وتطويرها. **
كوالالمبور تستقبل ندوة حول البث الرقمي التلفزيوني تستقبل العاصمة الماليزية كوالالمبور، الأسبوع المقبل المشاركين في ندوة اتحاد البث الرقمي آسيا والمحيط الهادي، وتستعرض الندوة عناصر البث التلفزيوني والإذاعي الرقمية القوية.وتهدف إلى كيفية تطبيق الاستراتيجيات وخدمات الزبائن وخطة العمل من أجل التعاقب على استعمال الوسائل الرقمية وخدمات الموبايل. **
صحيفة «وول ستريت جورنال» تستعد للانتقال لمبنى جديد تستعد صحيفة «وول ستريت جورنال»، التي كانت تغطي الأخبار الاقتصادية والتجارية من مانهاتن على مدى 119 عاماً، البدء في تخصيص صفحة للأخبار الرياضية والانتقال إلى مكاتب المؤسسة الأم الجديدة - «نيوزكوربوريشن» في ميد تاون. وكان رئيس «نيوز كوربوريشن» ومديرها التنفيذي، روبرت مردوخ، قطع شوطاً في ضم «وول ستريت جورنال» إلى إمبراطوريته الإعلامية بعد أقل من شهرين من شرائها. وأفاد مسؤولون في «داو جونز آند كومباني»، التي تنشر «وول ستريت جورنال»، بأن مردوخ يعتزم نقل الصحيفة من «مركز المال العالمي» إلى مباني شركته في avenue of the Americas. وكانت «نيوز كوربوريشن» قد استكملت شراء «داو جونز» في 13 كانون الأول/ديسمبر مقابل ما يزيد على 5 مليارات دولار. جدير بالذكر أن مقر الصحيفة كان على بعد خطوات فقط من الشارع الذي أطلق عليه اسمها، وظلت خلال معظم تاريخها في Broad Street قبل أن تنتقل إلى Cortanlt Street، الذي لا يبعد كثيراً عن Broad Street. من جانبه قال مردوخ إنه يريد أن تتوسع الصحيفة في التغطية لتشمل مجالات أخرى غير الاقتصاد والتجارة مثل السياسة وأخبار الحكومة ومجال الترفيه مع جعلها أكثر جاذبية وسهولة للقراء. وتعتبر إضافة التغطية الرياضية جزءاً من هذه الاستراتيجية فيما يبدو. وكانت «وول ستريت جورنال» تغطي الجانب التجاري المتعلق بالرياضة، لكنها بدأت تسعى خلال السنوات الأخيرة إلى الحصول على المزيد من الإعلانات الموجهة إلى المستهلك، وأضافت الصحيفة أيضاً أقساماً مثل: Personal Journal وعدداً خاصاً بعطلة نهاية الأسبوع. وقال صحفيون اطلعوا على خطط التغييرات المرتقبة إن تغطية الرياضة ستصبح جزءاً من Personal Jouranl التي يتوقع ان تصدر خلال الأشهر القليلة المقبلة، لكنهم أشاروا أيضاً إلى أنه لم تعرف بعد الأيام التي ستصدر خلالها الأقسام التي تحتوي على هذا النوع من المقالات. **
التسجيل لجائزة البحر المتوسط دعا مركز البحر الأبيض المتوسط للاتصالات السمعية في ايطاليا ومحطة التلفزيون الإيطالية الحكومية المنظمات التلفزيونية ومؤسسات الإنتاج والكتاب والمخرجين والصحفيين والوثائقيين من بلدان برنامج الشراكة الأوروبية المتوسطيةِِ الذين ساهموا من خلال أعمالهم في الوصول إلى فهم أفضل لتاريخ البحر الأبيض المتوسط وثقافاته وتقاليده لتقديم أعمالهم السمعية (البرامج الوثائقية وتقارير الأخبار) للمنافسة على جائزة البحر المتوسط العالمية الثالثة عشرة للأفلام الوثائقية وتقارير الأخبار. وتشمل بلدان حوض المتوسط: الجزائر، ومصر، والأردن، والمغرب، وفلسطين، وإسرائيل، وسورية، وتونس. |
|
|||||||||||||